ننتظر تسجيلك هـنـا

{ (اعْلَاَناتْ مَمْلَكة الغَلاَ الْيَوْمِيَّةَ   ) ~
   



مملكة القسم الإسلامي2023-2024

إضافة رد
  #1  
قديم 11-23-2024, 11:41 AM
’صَمَتْهآ بَهَاء❥♩ متواجد حالياً
 
افتراضي البشارة وفضائلها

الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.



وبعد:

فحديثنا لهذا اليوم عن البشارة، قال بعضهم: البشارة كل خبر صدق تتغير به بشرة الوجه، ويستعمل في الخير والشر، وفي الخير أغلب[1].



قال الرازي: والبشارة المطلقة لا تكون إلا بالخير، وإنما تكون بالشر إذا كانت مقيدة به، كقوله تعالى: ﴿ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [التوبة: 34] ا هـ [2].



وقد وردت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة فيها بشائر عظيمة للمؤمنين في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [يونس: 62، 64]، وقال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 25].



روى البخاري ومسلم من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أحب لقاء الله أحب الله لقاءهُ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ»، قالت عائشةُ رضي الله عنها ـ أو بعض أزواجه -: إنا لنكرهُ الموت، قال صلى الله عليه وسلم: «ليس ذاك ولكن المؤمن إذا حضرهُ الموت بشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامهُ، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءهُ، وإن الكافر إذا حضر بُشر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، كره لقاء الله وكره الله لقاءهُ»[3].



والكفار والمنافقون مبشرون بعذاب الله، قال تعالى: ﴿ بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ [النساء: 138]، وقال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [التوبة: 3].



والمسلم إذا مرَّ بقبر الكافر بشَّره بالنار، روى ابن ماجه في سننه من حديث سالم عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأعرابي: «حيثما مررت بقبر مشرك فبشِّره بالنار»، قال فأسلم الأعرابي بعدُ، وقال: لقد كلفني رسولُ الله صلى الله عليه وسلم تعباً: ما مررتُ بقبر كافرٍ إلا بشَّرته بالنار[4].



قال الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله: «وفي هذا الحديث فائدة هامة أغفلتها عامة كتب الفقه ألا وهي مشروعية تبشير الكافر بالنار إذا مرَّ بقبره، ولا يخفى ما في هذا التشريع من إيقاظ المؤمن وتذكيره بخطورة جرم هذا الكافر، حيث ارتكب ذنباً عظيماً تهون ذنوب الدنيا كلها تجاهه ولو اجتمعت، وهو الكفر بالله عز وجل والإشراك به.



وإن الجهل بهذه الفائدة مما أدى ببعض المسلمين إلى الوقوع في خلاف ما أراد الشارع الحكيم منها، فإننا نعلم أن كثيراً من المسلمين يأتون بلاد الكفار لقضاء بعض المصالح الخاصة أو العامة، فلا يكتفون بذلك حتى يقصدوا زيارة بعض قبور من يسمونهم بعظماء الرجال من الكفار! ويضعون على قبورهم الأزهار والأكاليل ويقفون أمامها خاشعين محزونين، مما يشعر برضاهم عنهم، وعدم مقتهم إياهم»[5].



وقد بشر الله المؤمنين الخائفين بالمغفرة والأجر العظيم، قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ ﴾ [يس: 11].



وبشر الله المؤمنين الصابرين بالصلوات والرحمة، قال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة].



وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه أن يبشر الناس بالخير؛ روى البخاري ومسلم من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه ومعاذاً إلى اليمن فقال: «يسرا ولا تعسرا، وبشرا ولا تنفرا»[6].



والأعمال الصالحة التي يعملها المؤمن، ويحمده الناس عليها، بشرى من الله له؛ روى مسلم في صحيحه من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير، ويحمده الناس عليه؟ قال: «تلك عاجل بشرى المؤمن»[7].



والمؤمن الذي يمشي إلى المساجد في ظلمات الليل مبشر بالنور التام يوم القيامة، روى أبو داود في سننه من حديث بُريدة الأسلمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة»[8].



وبشر النبي صلى الله عليه وسلم من مات من أمته لا يشرك بالله شيئاً بأن مصيره إلى الجنة؛ روى البخاري ومسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ذاك جبريل عرض لي في جانب الحرة، فقال: بشر أمتك أنه من مات لا يشرك بالله شيئاً دخل الجنة»[9].



وبشر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بأنهم أكثر أهل الجنة، روى البخاري ومسلم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: يا آدمُ، فيقول: لبيك وسعديك والخير في يديك، فيقول: أخرج بعث النار، قال: وما بعثُ النار؟ قال: من كل ألفٍ تِسع مئة وتسعة وتسعين، فذاك حين يشيبُ الصغيرُ، ﴿ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾ [الحج:2]»، فاشتد ذلك عليهم، فقالوا: يا رسُول الله، أينا ذلك الرجلُ؟ قال: «أبشروا فإن من يأجوج ومأجوج ألفاً، ومنكم رجل»، ثم قال: «والذي نفسي بيده، إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة» قال: فحمدنا الله وكبرنا، ثم قال: «والذي نفسي بيده إني لأطمع أن تكونوا شطر أهل الجنة، إن مثلكم في الأمم كمثل الشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود»[10].



والرؤيا الصالحة بشرى من الله تعالى للمؤمن؛ روى البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الرؤيا ثلاثة: فالرؤيا الصالحة بشرى من الله، ورؤيا تحزين من الشيطان، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه»[11].



ومن فوائد البشارة:

أولاً: استحباب التبشير بالخير؛ قال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 223]، وفي الصحيحين في قصة توبة كعب بن مالك رضي الله عنه: قال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أبشر بخير يوم مرَّ عليك منذُ ولدتك أُمُّك»[12].



ثانياً: فضل الأعمال المبشر بها مثل الصبر، والخوف من الله، والمشي إلى المساجد في ظلمات الليل، وغيرها مما سبق ذكره.



ثالثاً: البشارة تجلب الطمأنينة، وسكون النفس، وترفع الروح المعنوية، وتجلب السعادة والسرور.



رابعاً: تعود البشارة بالنفع العاجل للمبشِّر، كما في حديث كعب بن مالك: عندما بشَّره الرجل الذي صعد الجبل، وصاح بأعلى صوته: أبشر يا كعب بن مالك، قال كعب: فنزعت له ثوبيّ، فكسوتهما إياه ببشارته، والله ما أملك غيرهما[13].



خامساً: فضل المبشرين الذين يبشرون الناس بالخير، ولذلك جاء في الحديث السابق: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لبعض أصحابه: «بشرا، ولا تنفرا»[14].



سادساً: حب المبشر لمن يبشره، واستئناسه به؛ روى البخاري ومسلم ـ في قصة نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم في أول نزوله في غار حراء ـ فرجع إلى خديجة يرجف فؤاده، فقال: «يا خديجة، لقد خشيت على نفسي»؛ فقالت: كلا، أبشر! فوالله لا يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، وتصدُق الحديث، وتحمل الكل. الحديث[15]، فَسُرَّ النبي صلى الله عليه وسلم بكلامها، واطمأن قلبه، وكان صلى الله عليه وسلم يحبها ويكثر من ذكرها، حتى بعد وفاتها، وقد بشرها ببيت في الجنة من قصب[16]لا صخب [17] فيه ولا نصب [18][19].
 
رد مع اقتباس
قديم 11-27-2024, 08:43 PM   #2

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  A❤ياللي عيوني ما شفتك
عيونك دنيتي تم تعطيل التقييم
عيونك دنيتي متواجد حالياً
افتراضي



تسلمين الغالية ع الطرح القيم
يعطيج العافيه وما قصرتي
جزاج الله خير
وجعله بميزان حسناتج


  رد مع اقتباس
قديم اليوم, 03:19 PM   #3

الجنس :  آنـثـى
خلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond reputeخلود has a reputation beyond repute
خلود متواجد حالياً
افتراضي



جزاك الله خير الجزآء وبارك الله فيك
أثابك الله الجنّة وأنار قلبك بِ الايمان وطاعة الرحمن
دآام عطآءك المثمر..
دمت برضى الله وفضله




  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
البصارة, وفضائلها
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سورة البقره وفضائلها ســمارا مملكة القران الكريم 2023-2024 13 06-25-2018 04:36 PM
طريقة عمل البصارة المصرية نقاء مملكة طبخ حواء 11 03-19-2017 10:21 PM
سورة النساء وفضائلها ماني بناسيك مملكة القران الكريم 2023-2024 37 10-07-2016 06:33 PM
باليسر و البشارة جنان الحب مملكة القسم الإسلامي2023-2024 16 06-25-2016 01:23 AM
البصارة الآميرة الصغيرة مملكة طبخ حواء 9 10-04-2015 12:42 AM


الساعة الآن 06:42 PM

أقسام المنتدى

`·.¸¸.·´´¯`··._.·شبكة ومنتديات مملكة الغلا العامة `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الرأي والرأي الأخر @ مملكة القسم الإسلامي2023-2024 @ مملكة الصوتيات والمرئيات الاسلامية2023-2024 @ مملكة المواضيع العامة والفضاء الحر @ مملكة الاخبار العالمية والمحلية والاقتصادية @ `·.¸¸.·´´¯`··._.·شبكة ومنتديات مملكة الغلا للترحيب وفعاليات الاعضاء `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة أستقبـال الضيوف الجدد @ مملكة استراحة الاعضاء @ مملكة المسابقات @ مملكة مدونات الاعضاء @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للأدب والثقافة `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة سلاسل شفق @ مملكة الشعر والقوافي @ مملكة الخواطر وهمس الكلام @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للاسرة والمجتمع `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الطب والصحة @ مملكة الأثاث والديكور @ مملكة حواء وعالم الانوثة @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للشباب والرياضة المحلية والعالمية `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الملتقى الشباب @ مملكة الرياضة المحلية والعالمية @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للصور والسياحة والترفيه `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الصور والغرائب والعجائب @ مملكة الصرقعة والنكت @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للتقنية والتكنولوجيا `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الكمبيوتر والبرامج 2023-2024 @ مملكة التطوير المواقع والمنتديات2023-2024 @ مملكة الفوتوشوب - خامات- تأثيرات -خطوط 2023-2024 @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· إدارة شبكة ومنتديات مملكة الغلا `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الطــاقم الإداري والمشرفين @ مملكة همومكم الخاصة @ مملكة الاقتراحات وتغيير النكات وتركيب الصور الرمزية والتواقيع والوسائط والملفات الشخصية @ مملكة الارشيف @ مملكة اليوتيوب والمقاطع المتنوعة @ مملكة تطوير الذات @ مملكة ( الإدارة العليــــا ) @ مملكة المواضيع المكرره @ مملكة المحذوفات @ ۩۞۩ مملكة الغلا الرمضانية 2023-2024 ۩۞۩ @ مملكة الحج والعمرة2023-2024 @ مملكة السيرة الرسول والرسل عليهم افضل الصلاة والسلام 2023-2024 @ مملكة السويتش ماكس 2023-2024 @ مملكة ( تصاميم الأعضاء2023-2024) @ مملكة خلفيات -رمزيات الجوال -وواتس اب-سناب-الاندرويد-أخبار الجوالات 2023-2024 @ مملكة طبخ حواء @ مملكة الطفل @ مملكة السيارات والمحركات @ مملكة الشعر ( الغير منقول ) @ مملكة الخواطر ( الغير منقول ) @ مملكة المقاطع الرمضانية2023-2024 @ مملكة كرسي الاعتراف @ مملكة كاميرة الاعضاء( من تصوير الاعضاء فقط ) @ مملكة التهاني والتبريكات @ مملكة ( اخبار اعضاء مملكتنا ) @ مملكة السفر والسياحة @ مملكة المكشات والقنـص @ مملكة القصائد الصوتية والشيلات والشعر المسموع @ ۩۞۩ مملكة القرارات الإدارية والتعاميم ۩۞&a @ مملكة اللغات والترجمة @ مملكة القصة والرواية @ مملكة الفتاوي2023-2024 @ مملكة ( مجلة المنتدى قطاف شهري 2023-2024) @ مملكة اليوم الوطني @ مملكة ألاساطير المصارعة الحرة @ مملكة الشروحات وتطوير منتديات مملكة الغلا 2023-2024 @ مملكة ذوي الاحتياجات الخاصة @ مملكة ألانمي @ مملكة السيرة الصحابة والتابعين وعلمائنا الاجلاء2023-2024 @ مملكة الرسم والفن التشكيلي @ ♥ مملكة صاحب الموقع ♥ @ مملكة تنسيق المواضيع @ مملكة الكتب الإلكترونية @ مملكة التراث الشعبي @ مملكة ( مدراء ومسؤلين الموقع ) @ مملكة القران الكريم 2023-2024 @ مملكة ( المدونات الخاصة ) @ مملكة سلاسل دعوية2023-2024 @ مملكة ( مدراء المسابقات ) @ مملكة النتائج المسابقات @ مملكة آحتفاليات الموقع @ مملكة التصاميم الخاصة لطلبات الاعضاء @ مملكة السطور الحصرية @ @ مملكة التغريدات تويتر -التوبيكات -رمزيات ماسنجر -اغلفة فيس بوك -هيدرات @ مملكة الالعاب psp و العاب pc و العاب ps3 بلاستيش -برامج -ثيمات- تطبيقات 2023-2024 @ مملكة صبآحيات ومسائيآت المنتدى الحصرية اليومية @ مملكة اخبار المنتدى اليومية @ مملكة مطبخ حواء 2023-2024( طبخ الاعضاء ) @ مملكة عالم الحيوانات والنباتات والطبيعة @ مملكة الرياضة اليومية @ مملكة ( مدراء مجلس الإدارة ) @ مملكة ملحقات الفوتوشوب الحصرية 2023-2024 @ مملكة الغلا للدورات الحصرية في عالم الجرافيك @ مملكة تطبيقات الاعضاء لدروس الفوتوشوب والجرافيك 2023-2024 @ مملكة ♥ آصحــٌــآب الحـٌــلآل ♥ @ مملكة مسابقات وفعاليات رمضان2023-2024 @ مملكة الطب البديل والتداوي بالاعشاب @ عيادة مملكة الغلا @ مملكة الطلبة والطالبات @ مملكة فواصل واكسسوارات لتزيين المواضيع 2023-2024 @ مملكة التصاميم الإسلامية 2023-2024 @ مملكة الالعاب والتسالي @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
دعم وتطوير استضافة تعاون
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]